لودفيغ دوتيش | Ludwig Deutsch | متحف الفنون
في عام 1855م ولد لودفيغ دوتيش لعائلة يهودية مرموقة في فيينا. حيث كان والده أحد رجال البلاط الامبراطوري النمساوي، ثم درس في أكاديمية الفنون الجميلة النمساوية وفي عام 1878م انتقل إلى باريس وأصبح مفتوناً بفكرة الاستشراق، وتوطدت علاقة مع المستشرق النمساوي رودولف إرنست.
فارتحل إلى الشرق وعاش في القاهرة واختلط بشوارعها وأهلها، حتى أنه لقب بـ"أسير القاهرة"، وقد رسم مشاهد عالية الأهمية ورائعة الجمال من حياة العامة، مثل «الفحص»، «لوحة الدارس»، «الكاتب»، «الرجل الهام مع حاشيته»، « راعية الماعز في شبرا»، «صانع الأثاث في خان الخليلي»، «الخروج من الصلاة»، «المؤذن»، «المدخن»، «مضيئ المصابيح»، «ملاعبو الثعابين»، «بائع السحلب» و«لاعبا الشطرنج»، كما خلد لنا رسم مناسبات هامة في تاريخ مصر مثل «المحمل»، التي تمثل مشهد انطلاق موكب نقل كسوة الكعبة المشرفة من القاهرة إلى مكة المكرمة.
أسلوب «دويتش» Ludwig Deutsch الواقعي الدقيق للغاية في الرسم، حتى الحدود القصوى والتفاصيل بالغة الدقة، جعلت كثيراً من النقاد يجزمون أنه كان يعتمد على الصور الفوتوغرافية. إذ إن هذا الالتزام برسم أصغر التفاصيل بدقة شديدة لم يكن مألوفاً عند معاصريه، ولم يظهر إلا بعده بنحو نصف قرن في «الواقعية الفائقة» أو «الواقعية الفوتوغرافية» التي ظهرت في أمريكا، لكن ما نميل إليه هو أن «دويتش» كان يكتفي في القاهرة بإنجاز الرسوم التحضيرية على الورق، لينجز لاحقاً اللوحة الزيتية في محترفه في باريس.. أنتم ما رأيكم؟
إليكم هذه المجموعة المختارة من لوحات الرسام النمساوي «دويتش» جهزها للنشر فريقنا بالقرية الإلكترونية ضمن مشروع وتطبيق #متحف_الفنون
برعاية الشاعر الإماراتي #محمد_أحمد_السويدي
في عام 1855م ولد لودفيغ دوتيش لعائلة يهودية مرموقة في فيينا. حيث كان والده أحد رجال البلاط الامبراطوري النمساوي، ثم درس في أكاديمية الفنون الجميلة النمساوية وفي عام 1878م انتقل إلى باريس وأصبح مفتوناً بفكرة الاستشراق، وتوطدت علاقة مع المستشرق النمساوي رودولف إرنست.
فارتحل إلى الشرق وعاش في القاهرة واختلط بشوارعها وأهلها، حتى أنه لقب بـ"أسير القاهرة"، وقد رسم مشاهد عالية الأهمية ورائعة الجمال من حياة العامة، مثل «الفحص»، «لوحة الدارس»، «الكاتب»، «الرجل الهام مع حاشيته»، « راعية الماعز في شبرا»، «صانع الأثاث في خان الخليلي»، «الخروج من الصلاة»، «المؤذن»، «المدخن»، «مضيئ المصابيح»، «ملاعبو الثعابين»، «بائع السحلب» و«لاعبا الشطرنج»، كما خلد لنا رسم مناسبات هامة في تاريخ مصر مثل «المحمل»، التي تمثل مشهد انطلاق موكب نقل كسوة الكعبة المشرفة من القاهرة إلى مكة المكرمة.
أسلوب «دويتش» Ludwig Deutsch الواقعي الدقيق للغاية في الرسم، حتى الحدود القصوى والتفاصيل بالغة الدقة، جعلت كثيراً من النقاد يجزمون أنه كان يعتمد على الصور الفوتوغرافية. إذ إن هذا الالتزام برسم أصغر التفاصيل بدقة شديدة لم يكن مألوفاً عند معاصريه، ولم يظهر إلا بعده بنحو نصف قرن في «الواقعية الفائقة» أو «الواقعية الفوتوغرافية» التي ظهرت في أمريكا، لكن ما نميل إليه هو أن «دويتش» كان يكتفي في القاهرة بإنجاز الرسوم التحضيرية على الورق، لينجز لاحقاً اللوحة الزيتية في محترفه في باريس.. أنتم ما رأيكم؟
إليكم هذه المجموعة المختارة من لوحات الرسام النمساوي «دويتش» جهزها للنشر فريقنا بالقرية الإلكترونية ضمن مشروع وتطبيق #متحف_الفنون
برعاية الشاعر الإماراتي #محمد_أحمد_السويدي
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi,,
Related Articles