Arabic    

قصة سان ميشيل (352 صفحة) قريباً على منصة تطبيق الوراق


2020-11-15
اعرض في فيس بوك
التصنيف : إعلانات

 
 
قصة سان ميشيل (352 صفحة) قريباً على منصة تطبيق الوراق
لـِ إكسل مونتي،ترجمة: علي كنعان
عن: دار السويدي للنشر والتوزيع والإعلان
«رواية ملحمية بحق، كتبها أكسِل مونتي وهو طبيب سويدي مختص بالأمراض العصبية، منطلقاً من الواقع الاجتماعي الجائر والمزري الذي كان سائداً في باريس خلال الربع الأخير من القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين...»، بهذه العبارة استهل الشاعر محمد أحمد السويدي، المقدمة التي كتبها للنسخة العربية من رواية «قصة سان ميشيل» التي نشرها مؤلفها عام 1929. ويشير السويدي إلى أن الكاتب «كان يتقن الفرنسية والإنجليزية والإيطالية، فضلاً عن السويدية/‏‏ لغته الأم، كما أنه كان ملماً بالألمانية». ويبين أن «محبة مونتي ورعايته الإنسانية لم تقتصر على البشر، والفقراء منهم خاصة، لكن حسه الإنساني النبيل وإشفاقه الحميم اتسع حتى شمل الحيوان أيضا، ودفعه إلى التضحية بالكثير من وقته وماله وجهده من أجل إقامة محمية للطيور في آناكابري».
تبدأ أحداث الرواية بزيارة الكاتب جزيرة كابري في مطلع شبابه، فيجد نفسه مأخوذا بجمال المكان ويحلم بشراء بيت والعيش هناك. ومن شدة تأثره بروعة المنطقة يتخيل الشاب، في ما يشبه الحلم، أن شخصاً طويلاً يقف أمامه ملتفاً بعباءة فاخرة. وهذه الصورة توحي بأنه شبح الإمبراطور تيبيريوس الذي عاش في الجزيرة قبل ألفي سنة، لكن الشخص يجيب أكسل بأنه «روح المكان» ويقول له: «ستكون هذه كلها لك، إن كنت راغباً بدفع الثمن!» وكان الثمن أن يتخلى الشاب أكسل عن طموحه. ولأنه ينوي دراسة الطب يطلب من الشبح أن يترك له (الرحمة)، ويتم الاتفاق على ذلك، ثم يختفي الشبح. بهذا الجو الأسطوري تبدأ الرواية. ثم يتوجه مونتي إلى باريس لدراسة الطب فينجح بتفوق ويختص بالأمراض العصبية وجراحتها، ويصبح طبيبا مشهوراً في باريس ويقيم صداقات عديدة مع أطباء وفنانين وكتاب وسفراء، فضلا عن سفير بلاده والجالية السويدية بشكل عام.
الرواية تكشف عن بؤس الأحياء الشعبية وسكانها، ومآسي الفقراء وضحايا الهستيريا وداء الكلب، كما تعرض أهوال وباء الكوليرا والحرب العالمية الأولى وضحايا هذه الكوارث الفظيعة، إضافة إلى ضحايا العلاج بالتنويم المغناطيسي في تلك الأيام.
 
 

    قصة سان ميشيل (352 صفحة) قريباً على منصة تطبيق الوراق لـِ إكسل مونتي،ترجمة: علي كنعان عن: دار السويدي للنشر والتوزيع والإعلان «رواية ملحمية بحق، كتبها أكسِل مونتي وهو طبيب سويدي مختص بالأمراض العصبية، منطلقاً من الواقع الاجتماعي الجائر والمزري الذي كان سائداً في باريس خلال الربع الأخير من القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين...»، بهذه العبارة استهل الشاعر محمد أحمد السويدي، المقدمة التي كتبها للنسخة العربية من رواية «قصة سان ميشيل» التي نشرها مؤلفها عام 1929. ويشير السويدي إلى أن الكاتب «كان يتقن الفرنسية والإنجليزية والإيطالية، فضلاً عن السويدية/‏‏ لغته الأم، كما أنه كان ملماً بالألمانية». ويبين أن «محبة مونتي ورعايته الإنسانية لم تقتصر على البشر، والفقراء منهم خاصة، لكن حسه الإنساني النبيل وإشفاقه الحميم اتسع حتى شمل الحيوان أيضا، ودفعه إلى التضحية بالكثير من وقته وماله وجهده من أجل إقامة محمية للطيور في آناكابري». تبدأ أحداث الرواية بزيارة الكاتب جزيرة كابري في مطلع شبابه، فيجد نفسه مأخوذا بجمال المكان ويحلم بشراء بيت والعيش هناك. ومن شدة تأثره بروعة المنطقة يتخيل الشاب، في ما يشبه الحلم، أن شخصاً طويلاً يقف أمامه ملتفاً بعباءة فاخرة. وهذه الصورة توحي بأنه شبح الإمبراطور تيبيريوس الذي عاش في الجزيرة قبل ألفي سنة، لكن الشخص يجيب أكسل بأنه «روح المكان» ويقول له: «ستكون هذه كلها لك، إن كنت راغباً بدفع الثمن!» وكان الثمن أن يتخلى الشاب أكسل عن طموحه. ولأنه ينوي دراسة الطب يطلب من الشبح أن يترك له (الرحمة)، ويتم الاتفاق على ذلك، ثم يختفي الشبح. بهذا الجو الأسطوري تبدأ الرواية. ثم يتوجه مونتي إلى باريس لدراسة الطب فينجح بتفوق ويختص بالأمراض العصبية وجراحتها، ويصبح طبيبا مشهوراً في باريس ويقيم صداقات عديدة مع أطباء وفنانين وكتاب وسفراء، فضلا عن سفير بلاده والجالية السويدية بشكل عام. الرواية تكشف عن بؤس الأحياء الشعبية وسكانها، ومآسي الفقراء وضحايا الهستيريا وداء الكلب، كما تعرض أهوال وباء الكوليرا والحرب العالمية الأولى وضحايا هذه الكوارث الفظيعة، إضافة إلى ضحايا العلاج بالتنويم المغناطيسي في تلك الأيام.     , Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi,,

Related Articles

تنعى القرية الإلكترونية في أبوظبي، والعاملون بها، المغفور لها بإذن الله تعالى الشيخة مريم بنت عبد الله بن سليم الفلاسي
شكرا لألف أذن استمعت إلى هذه المقطوعة
شكرًا لكونك أحد أبرز المتفاعلين
قناتنا الجديدة على يوتيوب - يسرنا متابعتكم لها..
مبادرة تطبيق الوراق لترجمة 1000 كتاب من العالم إلى العربية برعاية الشاعر الإماراتي محمد أحمد السويدي
لا تنظر إلى الشمس غداً
مكتبة القرآن الكريم - من تطبيق الوراق


Visa_MasterCard

Privacy Policy   Cookie Policy   Terms and Conditions