ندعوكم للتعرف معنا على | مارسيل دوشامب | Marcel Duchamp | وذلك ضمن مشروعنا #متحف_الفنون الذي يقوم على رعايته واختيار مادته الشاعر الإماراتي #محمدأحمد_السويدي
«كل عمل فني لا يصدمنا لا يستدعي اهتمامنا به»، هذه المقولة تلخص المسعى الفني الذي انتهجه هذا الفنان المتمرد، فقد اشتغل دوشان مثل «كسّارة حجرية» للموروث الفني السابق، فمر من التعبيرية إلى الدادئية وصولاً إلى اختراق أبواب الفن المعاصر بـ (النافورة 1917) و«عجلته الدوارة» و«حامل القناني»... كل هذا العبور جعل منه «أباً روحياً» للفن المعاصر.
كان مارسيل دوشامب رائداً في مرحلة بدايات القرن العشرين التي مزجت بين السيريالية والدادائية، واعتمدت أعماله على مفهوم الفن المفاهيمي، الذي يعنى بفكرة العمل على حساب الإبهار البصري كان محبوسًا في نظام تعليمي يركز على التنمية الفكرية، وعلى الرغم من أنه لم يكن طالبًا متميزًا إلا أن أفضل مادة له كانت الرياضيات وفاز بجائزتين فيها في مدرسته . لكنه فاز بجائزة الرسم في عام 1903 ، ثم بالجائزة الأولى المرموقة عام 1904 ليؤكد صحة قراره الأخير بأن يصبح فنانًا.
في سن الرابعة عشرة كان المعلم الفني الحقيقي له هو شقيقه جاك فيلون، الذي سعى إلى تقليد أسلوبه المرن والثاب.
يعد أحد أهم فناني القرن العشرين، ساعدت أعماله في ازدهار الفن الأوروبي بعد الحرب العالمية الأولى، أطلق دوشامب ما يعرف بمصطلح «الفن الجاهز»، عندما حوّر لوحة «الموناليزا» بإضافة شاربين لها، وصفه السيريالي المعروف أندريه بروتون، ب «منارة السريالية» وأكّد أن هذا الفنان هو «الأكثر ذكاءً في القرن العشرين
رفض عمل العديد من زملائه الفنانين (مثل هنري ماتيس) باعتباره فنًا "شبكيًا" ، يهدف فقط إلى إرضاء العين. بدلاً من ذلك ، أراد دوشامب استخدام الفن لخدمة العقل.
في نهاياته اختار دوشامب هجر الفن، وكرس بقية حياته للشطرنج.
ولد في فرنسا عام 1887م وتوفي ودفن في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1968م.
ندعوكم للتعرف معنا على | مارسيل دوشامب | Marcel Duchamp | وذلك ضمن مشروعنا #متحف_الفنون الذي يقوم على رعايته واختيار مادته الشاعر الإماراتي #محمدأحمد_السويدي
«كل عمل فني لا يصدمنا لا يستدعي اهتمامنا به»، هذه المقولة تلخص المسعى الفني الذي انتهجه هذا الفنان المتمرد، فقد اشتغل دوشان مثل «كسّارة حجرية» للموروث الفني السابق، فمر من التعبيرية إلى الدادئية وصولاً إلى اختراق أبواب الفن المعاصر بـ (النافورة 1917) و«عجلته الدوارة» و«حامل القناني»... كل هذا العبور جعل منه «أباً روحياً» للفن المعاصر.
كان مارسيل دوشامب رائداً في مرحلة بدايات القرن العشرين التي مزجت بين السيريالية والدادائية، واعتمدت أعماله على مفهوم الفن المفاهيمي، الذي يعنى بفكرة العمل على حساب الإبهار البصري كان محبوسًا في نظام تعليمي يركز على التنمية الفكرية، وعلى الرغم من أنه لم يكن طالبًا متميزًا إلا أن أفضل مادة له كانت الرياضيات وفاز بجائزتين فيها في مدرسته . لكنه فاز بجائزة الرسم في عام 1903 ، ثم بالجائزة الأولى المرموقة عام 1904 ليؤكد صحة قراره الأخير بأن يصبح فنانًا.
في سن الرابعة عشرة كان المعلم الفني الحقيقي له هو شقيقه جاك فيلون، الذي سعى إلى تقليد أسلوبه المرن والثاب.
يعد أحد أهم فناني القرن العشرين، ساعدت أعماله في ازدهار الفن الأوروبي بعد الحرب العالمية الأولى، أطلق دوشامب ما يعرف بمصطلح «الفن الجاهز»، عندما حوّر لوحة «الموناليزا» بإضافة شاربين لها، وصفه السيريالي المعروف أندريه بروتون، ب «منارة السريالية» وأكّد أن هذا الفنان هو «الأكثر ذكاءً في القرن العشرين
رفض عمل العديد من زملائه الفنانين (مثل هنري ماتيس) باعتباره فنًا "شبكيًا" ، يهدف فقط إلى إرضاء العين. بدلاً من ذلك ، أراد دوشامب استخدام الفن لخدمة العقل.
في نهاياته اختار دوشامب هجر الفن، وكرس بقية حياته للشطرنج.
ولد في فرنسا عام 1887م وتوفي ودفن في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1968م.
, Electronic Village, His excellency mohammed ahmed khalifa al suwaidi, Arabic Poetry, Arabic Knowledge, arabic articles, astrology, science museum, art museum,goethe museum, alwaraq, arab poet, arabic poems, Arabic Books,Arabic Quiz, القرية الإلكترونية , محمد أحمد خليفة السويدي , محمد أحمد السويدي , محمد السويدي , محمد سويدي , mohammed al suwaidi, mohammed al sowaidi,mohammed suwaidi, mohammed sowaidi, mohammad alsuwaidi, mohammad alsowaidi, mohammed ahmed alsuwaidi, محمد السويدي , محمد أحمد السويدي , muhammed alsuwaidi,muhammed suwaidi,,